-
- على غرار باقي الوطن يبدأ العام الدراسي غدا بولاية لعصابه في ظل افتقار أكثر مدارس الولاية إلى الحد الأدنى من الأبنية حيث ما تزال أقسام دراسية في العديد من القرى في أخبية و أعرشة وأكواخ من الطين وما زالت الغرف والدكاكين في المدن تأجر من طرف الاهالي لاستيعاب أطفالهم.
- وفي عاصمة الولاية كيفه توجد المدارس الكبيرة العريقة في وضعيات مزرية إذ تكاد تتهدم من الإعطاب على رؤوس التلاميذ وتفتقر إلى الأبواب والنوافذ وهي مصدر لضربات الشمس ونوبات البرد.
الأحد، 18 أكتوبر 2015
نواقص في البنية العمرانية لمدارس لعصابة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق