تنتشر حول المؤسسات التعليمية ظاهرة الشبان المتربصين أصحاب السيارات المظللة أحيانا واللذين لاهم لهم سوى التغرير بالفتيات المراهقات الدارسات في هذه المؤسسات حيث يعمد هؤلاء إلى التحايل والخداع من أجل إيقاع الفتيات البريئات في وحل شباكهم القذرة ووضع أول الخطوات نحو أسف المجهول وندم العمر يحدث هذا في ظل غياب الرقيب التربوي والأهلي وفي ظل رعونة تامة من أجهزة الأمن المسؤولة أصلا عن تأمين المواطن العادي وطبعا أغلى ما يملكه أي مواطن هو طهارة ونقاء من جعله الله لهن سترا ودفئا وطهرا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق