بعد أن أعلنها الرئيس سنة للتعليم تعمل وزارة التهذيب على عكس ذلك حيث شهدت الوزارة عدة تحويلات وترقيات استفاد منها بعض أقارب الوزير والمقربين منه فقد حول إلى العاصمة عدة أساتذة ومعلمين وتم تفريغهم للعمل في مؤسسات أخرى وهذا ما يتنافى مع الحملة المعلن عنها من قبل الوزارة عن محاربة الفوضى في قطاع التعليم والعمل على إصلاحه
نقلا عن تقدم
نقلا عن تقدم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق